السبت، 18 أبريل 2009

ahmadiii99: يقول :
أخى فى الله طبعا التبشير بالمسيح بعد محمد ص. أهم لأن الفتنة أساسا قائمة على حياة المسيح.و سيكون القرآن خطا فى الأتى :محمد ص. ليس خاتم الأنبياء و لا شاهد على الأمم هو و أمته بل المسيح هو الشاهد و الخاتم.محمد ص. ليس كافة للناس و لا رسول الله إليكم جميعا بل المسيح.المسيح ليس رسولا لبنى اسرائيل بل كافة للناس.ظهور المسيح نازلا من السماء بجلال هيبته أشد إقناعا للناس من الله و كلامه و محمد ص.ثقة الناس فى المسيح أكثر من الله و قرآنه.


iamthepalastenian اجيب:
انا اقول اختصر عليك العناء,لو سلمنا بما قلت وان هناك نبي سياتي بعد خاتم الانبياء والمرسلين طيب
مع ان القران يعلو ولا يعلى عليه
ماذا يثبت ان الميرزا الدعي نبي ؟
وهو له نبوؤات كثيرة ما تحقق منها شيء واحد .
هذا هو ما اريدك ان تتطرق اليه
اما بخصوص ما اسلفت انت عن الخطا في القران فاعلم ان القران نصه قطعي
وهو الصحيح واذا كان هناك تناقض في امر معين فليس القران الخطا انما الطرف الاخر
علي سبيل المثال لما يقول الله وخاتم النبيين وياتي شخص يقول لك انه نبي فعليك ان تعلم انه كاذب لان القران اخبرك
يعني ثم لما ينزل المسيح هل يكون هو رسولا بدعوة جديدة ودين جديد ؟المسيح ككل الانبياء مسلم
وهو ما ينزل بدين جديد بل ينزل على دين محمد, ولما يقوم هو بنشر هذا الدين سيقوم بنشر دين محمد اذا محمد هو الذي ارسل للناس كافة وليس عيسى بن مريم .
الان معروف عن مباهلة الميرزا مع الشيخ المسلم ثناء الله الأمرتسري وكيف انهما تباهلا ان يموت الكاذب في حياة الصادق فهل انت الان تشكك في حكم الله ؟
وتصر على اتباع الكذاب بشهادة قضاء الله ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق